البلاء


يأتي البلاء على شكل :
🔩 زوج مقصر
🔩 ابن عاق
🔩 وفاة ابن
🔩 فقدان حبيب
🔩 مرض
🔩 خسارة أموال
🔩 ناس تؤذيك
🔩 ألم من تصرفات أحباب
🔩 ضيق في الرزق

أول ما ينزل عليك البلاء مباشرةً إرفع بصرك إلى السماء وقل الحمد لله
سينظر الله إلى قلبك فإن علِم الله منك الرضى فسيُجازيك بأمرين
● يُهون عليك البلاء
● ومن ثم سوف يُرضيك

 لا أحد يمتلك حياة كاملة ولا قلبا خاليا وﻻ رأسا خفيفا من الأعباء ولكن هناك من يدعو الله ويتوكل ثم يبتسم
 دائماً نعتَقد أن حياة الآخرين هيَ أفضَل من حَياتنا والآخرين يَعتقِدون أَنّ حَياتنا أفضَل وهذا بسبب فقدان القناعة
 الدنيا قوسان ( .... ) : القوس الأول الولادة و القوس الثاني الموت فاصنع بينهما ما يرضي الله
 لاتسرق فرحة أحد
 ولا تقهر قلب أحد

أعمارنا قصيرة وفي قبورنا نحتاج من يدعوا لنا لا علينا
عودوا أنفسكم أن تكون أيامكم
إحترام
إنسانية
إحسان
حياة
فالبصمة الجميلة تبقى و إن غاب صاحبها

★ القصة الأولى
لما نزل الموت بالعابد الزاهد عبد الله بن إدريس اشتد عليه الكرب فلما اخذ يشهق بكت ابنته فقال :

يا بنيتي لا تبكي فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة آلاف ختمة كلها لأجل هذا المصرع

★ القصة الثانيه
أمّا عامر بن عبد الله بن الزبير فلقد كان على فراش الموت يَعُدُ أنفاسَ الحياة وأهله حوله يبكون فبينما هو يصارع الموت سمع المؤذن ينادي لصلاة المغرب ونفسُهُ تُحشْرجُ في حلقه وقد أشتدّ نزعُه وعظـُم كربه فلما سمع النداء قال لمن حوله :
خذوا بيدي !!
قالوا : إلى أين ؟
قال : إلى المسجد
قالوا : وأنت على هذه الحال !!
قال : سبحان الله !! أسمع منادي الصلاة ولا أجيبه خذوا بيدي
فحملوه بين رجلين فصلى ركعة مع الإمام ثمّ مات في سجوده
نعم مات وهو ساجد

★ القصه الثالثه
واحتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى
فقيل له : ما يبكيك!! وأنت أنت "يعني في العبادة والخشوع" والزهد والخضوع
فقال : أبكي والله أسفاً على الصلاة والصوم ثمّ لم يزل يتلو (القرآن) حتى مات

★ القصة الرابعة
أما يزيد الرقاشي فإنه لما نزل به الموت أخذ يبكي ويقول : من يصلي لك يا يزيد إذا متّ ؟ ومن يصوم لك ؟ ومن يستغفر لك من الذنوب
ثم تشهد ومات

ليست هناك تعليقات