معالم إسلامية من مصر
إحدى معالم مصر ( القاهرة )
وتقع فى حى القلعة وقد أقيمت على إحدى الربى المنفصلة عن جبل المقطم والتى على مشارف مدينة القاهرة
وتعتبر من أفخم القلاع الحربية التى تم إنشائها فى العصور الوسطى فيعتبر موقعها إستراتيجى من الدرجة الاولى حيث أن له أهمية دفاعية بحكم سيطرته على مدينتى القاهرة والفسطاط فهو يعتبر حاجزاً طبيعياً مرتفعاً بين المدينتين وهذا الموقع كان يوفر الاتصال بين القلعة والمدينة فى حالة الحصار
مسجد عمرو بن العاص بمصر
أول مسجد في مصر و أفريقيا هو مسجد عمرو بن العاص الذي بناه هذا القائد عام 642 ميلادي
عمرو بن العاص هو أول حاكم مسلم لمصر في عهد الخليفة عمر بن الخطاب
يحتوي المسجد على قبر ابن عمرو بن العاص و هو عبد الله
بسبب كثرة الترميم و اعادة البناء لم يبق تقريبا أي شي من المبنى القديم
«كانت مساحة الجامع وقت إنشائه 50 ذراعاً في 30 ذراعاً وله ستة أبواب وظل كذلك حتى عام 53هـ / 672م حيث توالت التوسعات فزاد من مساحته مسلمة بن مخلد الأنصاري والي مصر من قبل معاوية بن أبي سفيان وأقام فيه أربع مآذن وتوالت الإصلاحات والتوسعات بعد ذلك علي يد من حكموا مصر حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو 24 ألف ذراع معماري
وهو الآن 120 في 110 امتار
إبان الحملة الصليبية على بلاد المسلمين وتحديدا عام 564 هـ خاف الوزير شاور من احتلال الصليبيين لمدينة الفسطاط فعمد إلى إشعال النيران فيها إذ كان عاجزا عن الدفاع عنها واحترقت الفسطاط وكان مما احترق وتخرب وتهدم جامع عمرو بن العاص
عندما ضم صلاح الدين الأيوبي مصر إلى دولته أمر بإعادة إعمار المسجد من جديد عام 568 هـ فأعيد بناء صدر الجامع والمحراب الكبير الذي تمت كسوته بالرخام ونقش عليه نقوشا منها اسمه
أول مسجد في مصر و أفريقيا هو مسجد عمرو بن العاص الذي بناه هذا القائد عام 642 ميلادي
عمرو بن العاص هو أول حاكم مسلم لمصر في عهد الخليفة عمر بن الخطاب
يحتوي المسجد على قبر ابن عمرو بن العاص و هو عبد الله
بسبب كثرة الترميم و اعادة البناء لم يبق تقريبا أي شي من المبنى القديم
«كانت مساحة الجامع وقت إنشائه 50 ذراعاً في 30 ذراعاً وله ستة أبواب وظل كذلك حتى عام 53هـ / 672م حيث توالت التوسعات فزاد من مساحته مسلمة بن مخلد الأنصاري والي مصر من قبل معاوية بن أبي سفيان وأقام فيه أربع مآذن وتوالت الإصلاحات والتوسعات بعد ذلك علي يد من حكموا مصر حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو 24 ألف ذراع معماري
وهو الآن 120 في 110 امتار
إبان الحملة الصليبية على بلاد المسلمين وتحديدا عام 564 هـ خاف الوزير شاور من احتلال الصليبيين لمدينة الفسطاط فعمد إلى إشعال النيران فيها إذ كان عاجزا عن الدفاع عنها واحترقت الفسطاط وكان مما احترق وتخرب وتهدم جامع عمرو بن العاص
عندما ضم صلاح الدين الأيوبي مصر إلى دولته أمر بإعادة إعمار المسجد من جديد عام 568 هـ فأعيد بناء صدر الجامع والمحراب الكبير الذي تمت كسوته بالرخام ونقش عليه نقوشا منها اسمه
ليست هناك تعليقات