اللهم حسن الختام .. رسالة للملحدين
لَقَدْ كَانَ مَنْ قَبْلَكُمْ لَيُمْشَطُ بِمِشَاطِ الحَدِيدِ مَا دُونَ عِظَامِهِ مِنْ لَحْمٍ أَوْ عَصَبٍ مَا يَصْرِفُهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ وَيُوضَعُ المِنْشَارُ عَلَى مَفْرِقِ رَأْسِهِ فَيُشَقُّ بِاثْنَيْنِ مَا يَصْرِفُهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ
هذا فعل النبي برجل لم يطلب إلا دعاء بالنصر فلم يرتد أو ينتكس
واليوم نرى من يقول إن الملحد معذور لأنه تعرض لصدمة نفسية
ربى النبي صل الله عليه وسلم أصحابه على الصبر والرجولة ثم جاء من يريد أن يسوغ السخط على قدر الله والكفر به!
أستاذ حسام عبدالعزيز
ليست هناك تعليقات