علمتني سورة الكهف

أنه ولرب محنة في طياتها منحه
يركبُ سفينة المساكين  فيخرقها!!
يلقى غلاماً وحيداً  فيقتله!
يأبَوا ان يضيفوه  فيُقيم جدارهم
أيُّ خيرٍ هذا الذي يختبئُ وراء كل هذه المصائب؟!!!
قليلٌ من الصبر ← فينكشف القدر !
فاذا وراء السفينة لو صلُحت  ملكٌ سيغتصبها
ووراء الغلام لو عاش  والدان مؤمنان سيشقيان
ووراء الجدار لو لم يُقام  كنزٌ لأيتامٍ سيضيع!!!
عجبـــــاً لمن يزور الكهف كل جمعة ولم يدرك بعدُ أنه لو كُشفت سحب الغيب لنا ما اخترنا الا ما اختاره الله ُّ لنا!!

ليست هناك تعليقات