حق النبي ﷺ على أمته

للنبي حقوق علينا فمنها :
١- وجوب الإيمان به
قال تعالى : ﴿فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ﴾
(التغابن)

٢- وجوب طاعته
قال تعالى : ﴿مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّه﴾َ
(النساء)

٣- وجوب إتباعه
قال تعالى : ﴿قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيم﴾ٌ
(آل عمران)

٤- وجوب محبته
قال : "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبَّ إليه من أهله وماله والناس أجمعين"
وفي لفظ : "من ولده ووالده والناس أجمعين"
البخاري ومسلم

٥- وجوب إحترامه وتوقيره ونصرته
قال تعالى : ﴿لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً ﴾
(الفتح)

٦- وجوب التحاكم إليه
قال تعالى : ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
(النساء)

٧- وجوب إنزاله مكانته بلا غلو ولا تقصير
قال : "لا تطروني كما أطرت النصارى أبن مريم فإنما أنا عبده فقولوا : عبد الله ورسوله"
رواه البخاري

ليست هناك تعليقات