من أعظم 10 موتات في تاريخ البشرية
وقف مصعب بن عمير في وجه أبوجهل وأبولهب
صبر على معاملة أمه السيئة له بعد أن أسلم حيث كانت تحبسه وتجوعه
سافر في هجرة إلى الحبشة ثم عاد إلى مكة ثانية
أرسله النبي ﷺ في أخطر مهمة في تاريخ الإسلام وهي فتح المدينة المنورة من غير حرب عصابات
فتحها بالدعوة إلى الله
وأخبر النبي ﷺ أنه لا يوجد بيت في المدينة المنورة إلا ودخل فيه الإسلام وفرح قلب النبي ﷺ
هاجر مصعب بن عمير إلى المدينة وظل يقاتل في سبيل الله حتى جاءت غزوة أحد
وبدأت تبدو بوادر المصيبة تلوح في الأفق
ينقلب الموقف ويهجم على النبي ﷺ 3000 مشرك
وينقسم الصحابة إلى ثلاثة أجزاء :
1️⃣ جزء يهرب من المعركة للجزء التاني من جبل أُحد ويلقي السيف اعتقادا منهم أن النبي ﷺ قد مات
2️⃣ جزء يجري على المدينة المنورة ليطمئن على بيته وأهله
3️⃣ جزء يقف مكانه وينتظر الموت
✔️مصعب بن عمير بحث عن النبي ﷺ وانطلق إليه و وقف في إحدى يديه السيف واليد الأخرى فيها الراية و يدافع بجسده عن النبي ﷺ
كل عضو فيه يعمل لنصرة دين الله
النبي ﷺ صار مكشوف أمام المشركين
يعني موقف استشهادي بحت
و يُضرب أول سيف في اليد التي يحمل بها الراية فيرمي السيف و يمسك بالراية في يده السليمة فتُضرب يده الثانية وهنا يحدث مشهد من أعجب المشاهد في التاريخ
يضع سيدنا مصعب الراية بين رقبته وبين صدره ويحتضن الراية ومازال يدافع بجسده عن النبي ﷺ
وكانت الضربة المتوقعة يُذبح مصعب بن عمير ويسقط 4 أجزاء ممزقة أمام النبي ﷺ
#أعظم_عشر_موتات
#موت_مصعب_بن_عمير
من سلسلة #الأسطورة
#الشيخ_حازم_شومان
#موت_مصعب_بن_عمير
من سلسلة #الأسطورة
#الشيخ_حازم_شومان
ليست هناك تعليقات